لقاء ايزيس القمني مع أحمد سعد زايد _ د. سيد القمني
القمني الإنسان والأب والمفكرسيد القمني الذي لا يعرفه الكثير ٠٠٠ إيزيس القمني مع أحمد سعد زايدد. #سيد_القمنيد. #ايزيس_القمني#أدمن_saeed
لقاء ايزيس القمني مع أحمد سعد زايد _ د. سيد القمني Read More »
القمني الإنسان والأب والمفكرسيد القمني الذي لا يعرفه الكثير ٠٠٠ إيزيس القمني مع أحمد سعد زايدد. #سيد_القمنيد. #ايزيس_القمني#أدمن_saeed
لقاء ايزيس القمني مع أحمد سعد زايد _ د. سيد القمني Read More »
قصة الخلق منابع سفر التكوين «سِفر التكوين هو قصة البداية، أو هو سِفر الحكاية الأولى، أو هو رواية المجتمع الإنساني مُذ كان تجمُّعًا في البدء وكيف كان، إلى أن بلغت الرواية اكتمالَ نُضجها مع قمة تطوُّر السُّلطة في المجتمع الإنساني.» يحفر الدكتور «سيد القمني» عميقًا للبحث عن منابع سِفر التكوين التوراتي، فيضع أمامنا الروايات الأولى
صحوتنا لا بارك الله فيها «وقد كانَ ذلكَ الاستخدامُ الانتهازيُّ الدائمُ للنصِّ الدينيِّ مَصْدرًا لعددٍ من الانتكاساتِ الفادِحة، حتَّى وصلَ الأمرُ أحيانًا إلى استخدامِ النصِّ لتبريرِ أهواءٍ ونَزواتٍ للحاكِمِين، هيَ ضدُّ الوطنِ وضدُّ المُواطِنِ وضدُّ الدينِ ذاتِه.» طرحَ «سيد القمني» في هذا الكتابِ مِنَ الأفكارِ والمواقفِ ما جعَلَه في مَرْمى النقدِ والمُصادَرة؛ إذ عُقِدَتْ لهُ
رب الثورة: أوزيريس وعقيدة الخلود في مصر القديمة «إنَّ الباحثَ لا يدَّعي قُدراتٍ ليستْ فيه، ولا يَصلُ به الظنُّ إلى حدِّ إمكانِ تجاوُزِ الاستحالة، ولا يَزعُمُ لنفسِه فَهمًا يَفوقُ أصحابَ المسألةِ المتخصِّصين، إنما هو يَزعمُ المحاولةَ فقط؛ لِدفعِ الموقفِ عبرَ الاستحالة، من خلالِ عملياتِ ترتيبٍ وتبويبٍ جديدةٍ تمامًا.» احتلَّتْ فكرةُ الحياةِ بعدَ الموتِ أو ما
رب الثورة: أوزيريس وعقيدة الخلود في مصر القديمة «إنَّ الباحثَ لا يدَّعي قُدراتٍ ليستْ فيه، ولا يَصلُ به الظنُّ إلى حدِّ إمكانِ تجاوُزِ الاستحالة، ولا يَزعُمُ لنفسِه فَهمًا يَفوقُ أصحابَ المسألةِ المتخصِّصين، إنما هو يَزعمُ المحاولةَ فقط؛ لِدفعِ الموقفِ عبرَ الاستحالة، من خلالِ عملياتِ ترتيبٍ وتبويبٍ جديدةٍ تمامًا.» احتلَّتْ فكرةُ الحياةِ بعدَ الموتِ أو ما
حروب دولة الرسول (الجزء الثاني) «في الوقتِ الذي أخذتْ فيه أحوالُ المُسلِمينَ الاقتصاديةُ في التحسُّنِ المُطَّرد، بعد أن وَضعَتْ بدرٌ بيدِ المُسلِمينَ القوةَ المادية، سلاحًا، ومالًا، ومَنحتْهم مزيدًا من الثقةِ النفسيةِ في أنفُسِهم وفي مَشروعِهم وفي قائدِهم، فامتلَئوا — بتلك القوةِ المعنويةِ — جرأةً، وأخذوا بتأديبِ المُخالِفينَ في يَثرِب، وإلقاءِ الرُّعبِ في قُلوبِهم، بل وقَتلِ
حروب دولة الرسول (الجزء الأول) «وهكذا جاءَ مُسلسلُ الاغتيالِ والعنفِ والتَّصفيةِ الجسديَّة، لإعادةِ تثبيتِ هيبةِ الدولةِ التي تَرنَّحتْ في أُحُد، ولإعلانِ الإصرارِ الذي لا يَتزحزَحُ على استدامةِ الدولةِ وسيادتِها والحِفاظِ على مُستقبلِها، ولو مَعَ التضحيةِ بأرواحٍ كثيرة.» يَعرِضُ «سيد القمني» رُؤيتَهُ المُمنهَجةَ حولَ نشأةِ الإسلامِ والدوافعِ الزمانيَّةِ والجغرافيةِ حولَ حُروبِهِ الأولى في غزوَتَيْ بَدْرٍ وأُحُد؛
انتكاسة المسلمين إلى الوثنية : التشخيص قبل الإصلاح «وبوفاةِ صاحبِ الدعوةِ وتوقُّفِ عَلاقةِ السماءِ بالأرض، تجمَّدَ المسلمون عند آخرِ نصٍّ في تطوُّرِ الأحكامِ ليَعتبروهُ حُكمًا صالحًا لكلِّ زمانٍ ومكان، بينما هو، في حقيقةِ الأمرِ ودُونَ أيِّ تَجنٍّ، خارجَ إطارِ المكانِ والزمان.» لطالما تساءلَتِ الأقلامُ وعلَتِ الحناجِرُ تَستفهِم: ماذا حلَّ بالمسلمين حتَّى أصبحوا عِبئًا على الحضارةِ
انتكاسة المسلمين إلى الوثنية : التشخيص قبل الإصلاح Read More »
النسخ في الوحي: محاولة فهم «إنَّ النبيَّ صلَّى الله عليه وسلَّمَ قال: «نزلَ القرآنُ على سبعةِ أحرُف، كلُّها كافٍ شافٍ.» وعثمانُ حينَ حظرَ ما حظرَ مِنَ القرآن، وحرقَ ما حرقَ من الصُّحُف، إنَّما حظرَ نصوصًا أنزَلَها اللهُ، وحرقَ صُحفًا كانت تشتمِلُ على قرآنٍ أخَذَه المُسلِمونَ عن رسولِ الله.» من المعروفِ تاريخيًّا أنَّ القرآنَ الكريمَ تَتابعَ
كتاب النبي موسى وآخر أيام تل العمارنة (الجزء الأول) «المشكلة تظهر عندما نبدأ في رصد وجود الإسرائيليين في فلسطين، ولمَّا كانت التوراة تُطلِق عليهم أحيانًا اسم العبريين، فإن التضارُب يبدأ صارخًا عندما يعرضون لنا محتويات مكتبة تل العمارنة؛ عاصمة الفرعون إخناتون.» يقع هذا البحث الضخم في ثلاثة أجزاء، واستغرق «سيد القمني» قرابةَ عشر سنوات للانتهاء
النبي موسى وآخر أيام تل العمارنة (الجزء الأول): موسوعة تاريخية جغرافية إثنية دينية Read More »
كتاب النبي إبراهيم والتاريخ المجهول «وآخِرُ ما يُمكنُنا قولُه في موضوعِنا هذا هو أن مُتابَعةَ خطِّ السَّيرِ الحقيقيِّ لرِحلاتِ النبيِّ إبراهيم قَد أضاءَتْ لنا مَناطقَ قاتِمةً في التاريخ، وبعضُها كانَ ظلامًا دامسًا نحسَبُه مَقصُودًا، ونتركُ كشفَ القَصدِ لجُهدٍ آخَر، ورُبما لباحثٍ آخَرَ له مَقاصدُ أُخرى.» أعطَتِ التَّوراةُ للنبيِّ إبراهيمَ مَكانةً كَبيرةً في تاريخِ الشَّعبِ العِبراني؛